منتديــات النــصـــــرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا،
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي منتدى النصرة
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا
إدارة المنتدى

منتديــات النــصـــــرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا،
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي منتدى النصرة
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا
إدارة المنتدى

منتديــات النــصـــــرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

 

 ۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عطرالمحبه
 
 
عطرالمحبه


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 226
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎ Empty
مُساهمةموضوع: ۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎   ۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎ Emptyالجمعة مايو 06, 2011 2:19 pm





-----------------------------------------------------




م د خ ل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




قال تعالى (( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)) [آل عمران :
30]


وقد جاء في هذا النور الذي أنزله على نبيه
صلى الله عليه وسلم ليستضيء به العالم كله قوله تعالى
: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا}
(آل عمران: 103)
فكان من أهداف الدين
الإسلامي

جمع كلمة الأمة
والحفاظ على وحدتها وسلامة كيانها.


وقد بعث رسولنا محمد صلى الله
عليه وسلم في مجتمع كان من صفاته:

1- لا تربطه عقيدة، فكل واحد يتبع هواه فيسجد للحجر
والشجر.
2- وتغير فيه القبيلة القوية على القبيلة الضعيفة فتقتل رجالها وتنهب
أموالها.
3- ولا قيمة فيه للقيم والأخلاق، وإنما المقياس هو المال
والجاه.


وقد قام الرسول صلى الله عليه وسلم بعلاج
حاسم لمشكلات هذا المجتمع بما يجب أن يسلكه كل

مصلح، فقد
نظر للداء ووضع له الدواء، فبدأ بإصلاح القلوب أولاً؛ لأن في القلب مضغة
إذا

صلحت صلح
الجسد كله ألا وهي القلب، فبدأ بالعقيدة الصحيحة أولاً.


*وحدة الأمة هي طريق الخلاص *
للدكتور علي بن محمد بن ناصر
الفقيهي
- حفظه الله تعالى –



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


قال تعالى( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى
الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ")

ولفظ الخير في القرآن على
وجهين: أحدهما: أن يكون (اسماً)، كقوله تعالى في آل عمران
104:

((
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير..))
ثانيهما: أن يكون (وصفاً)، على
تقدير صيغة (أفعل)،

كقوله
تعالى في البقرة 184: وأن تصوموا خيرا لكم ، أي: الصيام للمسافر أفضل من
الفطر،

ونحو ذلك
قوله تعالى في البقرة 197: وتزودوا فإن خير الزاد التقوى أي: أفضل ما يتزود
به

قاصد
البيت الحرام تقوى الله عزوجل .

*معاني الخير في القرآن
الكريم*


قال الله تعالى : ((يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ، فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم
بعد

إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ، وأما الذين ابيضت
وجوههم ففي رحمة الله هم

فيها
خالدون )) [ سورة آل عمران : 106 ـ 107 ]


فأتى
أولاً بذكر أصحاب الوجوه البيض ثم أتبعهم بذكر أصحاب الوجوه السود ، ولما فرع

بـ"أما" ،
ذكر الآخرين أولاً والأولين آخراً على سبيل اللف والنشر المشوش أو المعكوس
وهو

أسلوب من
أساليب البلاغة والفصاحة، وإذا عدنا إلى التفسير نجد أن العلماء ذكروا لذلك
حكماً،

فقال
الفخر الرازي في مفاتيح الغيب :


" ثم
قال:
{ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ
أَكْفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَـٰنِكُمْ }
وفي الآية سؤالات:
السؤال
الأول: أنه تعالى ذكر القسمين أولاً فقال
: { يَوْمَ
تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ }
فقدم البياض

على
السواد في اللفظ، ثم لما شرع في حكم هذين القسمين قدم حكم السواد، وكان حق
الترتيب

أن يقدم
حكم البياض.

والجواب عنه من وجوه:

أحدها: أن الواو للجمع المطلق لا
للترتيب

وثانيها: أن المقصود من الخلق إيصال الرحمة لا إيصال العذاب، قال
عليه الصَّلاة والسَّلام

حاكياً عن
رَبِّ العزة سبحانه: " خلقتهم ليربحوا علي لا لأربح عليهم " وإذا كان كذلك فهو
تعالى

ابتدأ
بذكر أهل الثواب وهم أهل البياض، لأن تقديم الأشرف على الأخس في الذكر
أحسن،

ثم ختم
بذكرهم أيضاً تنبيهاً على أن إرادة الرحمة أكثر من إرادة الغضب كما
قال:

" سبقت
رحمتي غضبي "

وثالثها: أن الفصحاء والشعراء قالوا: يجب أن يكون مطلع الكلام
ومقطعه شيئاً يسر الطبع

ويشرح
الصدر ولا شك أن ذكر رحمة الله هو الذي يكون كذلك فلا جرم وقع الابتداء
بذكر

أهل
الثواب والاختتام بذكرهم".




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قال تعالى(( كنتم خير أمة اخرجت للناس ** تأمرون
بالمعروف وتنهون عن المنكر ...))

فالخيرية
هنا معقودة بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
يقول الشيخ الجليل ((( ابن
تيمية ) )) رحمه الله تعالى
:
( أمر الله على لسانه بكل
معروف،

ونهى عن
كل منكر؛ وأحل كل طيب
وحرم كل خبيث، ولهذا روي عنه أنه قال:
{إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق} ( 3) . وقال
في الحديث
المتفق عليه:
{مثلي ومثل الأنبياء كمثل رجل بن داراً فأتمها وأكملها إلا
موضع
لبنة، فكان الناس يطيفون ا ويعجبون من حسنها: ويقولون: لولا موضع اللبنة !
فأنا تلك
اللبنة} ( 4)
.
فبه كمل دين الله المتضمن للأمر بكل معروف والنهي عن كل
منكر، وإحلال
كل طيب وتحريم كل خبيث.
وتحريم الخبائث يندرج في معنى: النهي عن
المنكر كما أن إحلال الطيبات يندرج في:
الأمر بالمعروف؛ لأن تحريم الطيبات مما
نهى الله عنه، وكذلك الأمر بجميع المعروف والنهي
عن كل منكر مما لم يتم إلا
للرسول؛ الذي تمم الله به مكارم الأخلاق



قال تعالى{ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ
وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ
وَيُسَارِعُونَ

فِي
الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ . } : آل عمران -
114



سنقف عند : { و يسارعون في الخيرات
}


يسارع إلى الشيء أي يرغب في الاستكثار منه. والمسارعة مستعارة
للاستكثار من الفعل،

والمبادرة إليه.

تأمل قوله تعالى
: { يسارع في } حيث لم
يقل
{ يسارع إلى
}


يوجد في هذا المقطع جمال بلاغي, فالقرآن الكريم جاء بـ ( في )
للظرفية المجازية، ليرسم

أمام
الإنسان مشهدا حركيا يتجلى بتشبيه الخيرات بطريق يسير فيه السائرون، وهم
مسرعون

كي
يقطعوا الطريق رغبة في الوصول إلى الهدف, دون أن يتملكهم شعور بملل وتثاقل,

بل
ينطلقون بكل خفة, إدراكا منهم بعظم قدر هذه الخيرات التي يسعون إلى
تحقيقها.

قال الشيخ الطوسي في التبيان : " وقوله
: { ويسارعون في الخيرات }
يحتمل أمرين:

أحدهما : أنهم
يبادرون إليها خوف الفوات بالموت.

والثاني : يعملونها غير متثاقلين فيها
لعلمهم بجلالة موقعها، وحسن عاقبتها. "



قال تعالى(( أذلة على
المؤمنين أعزة عل الكافرين)) [آل عمران:123]

قال
الراغب:
«الذل متى كان من جهة الإنسان نفسه لنفسه
فمحمود، نحو قوله تعالى:

(﴿
أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ )﴾ [المائدة:
54]
، وقوله تعالى:

(﴿
وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)﴾ [آل عمران: 123]
ا هـ.[2]

وفيما
عدا ذلك يكون مذموماً؛ لأن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.

قال أمير المؤمنين
عمر رضي الله عنه: «إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب
العز

بغير ما
أعزنا الله به أذلنا الله»[1].



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


قال
تعالى
((وما محمد
إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفاين مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
))

لقد جمع النبي _صلى الله عليه وسلم _ الناس
حوله على انه عبد الله ورسوله ,والذين ارتبطوا به

عرفوه
كذلك , فإذا مات عبد الله ,بقيت الصلة الكبرى بالحي الذي لا يموت , فأصحاب
العقائد

الحقة
أتباع مبادئ لا أتباع أشخاص


*محمد الغزالي / فقه السيرة
(271)*


علق العلامة السعدي على قوله
تعالى
((فبما رحمه من الله لنت لهم ولو كنت فظا
غليظ القلب


لانفضوا من حولك ...الآية)) بقوله
:"فهل يليق بمؤمن بالله ورسوله , ويدعي أتباعه

والاقتداء
به , أن يكون كلا على المسلمين,شرس الأخلاق ,شديد الشكيمة عليهم
,

غليظ
القلب , فظ القول , فظيعة ؟ "


(( فبما رحمه
من الله لنت لهم ))
دلت الآية على أن لينه عليه الصلاة
والسلام لمن خالفوا أمره

وتولوا
عن موقع القتال ,إنما كان برحمه من الله ,فالله حقيق بحمد نبيه _ صلى الله عليه
وسلم _

إذ وفقه
بفضيلة الرفق لأولئك المؤمنين , وحقيق بحمد أولئك المؤمنين , إذ كان لين رسوله
_

صلى الله
عليه وسلم _ إنما هو آثر من آثار رحمه الله


*محمد الخضر حسين /أسرار
التنزيل*


قال تعالى ((ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ))آل عمرن
:159


ليعتبر بهذه الآية من يتولى أمرا يستدعي أن
يكون بجانبه أصحاب يظاهرونه عليه حتى يعلم

يقينا أن
قوة الذكاء وغزارة العلم , وسعة الحياة وعظم الثراء : لاتكتسبه أنصارا
مخلصين

ولا تجمع
عليه من فضلاء الناس من يثق بصحبتهم إلا أن يكون صاحب خلق كريم ,

من اللين
والصفح والاحتمال.


*محمد الخضر حسين / أسرار
التنزيل*


قال
تعالى
(وشاورهم في الأمر) آل عمران 159.

" أمر الله نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو أكمل الناس عقلا ـ أن
يشاور , إذ الحقيقة أن الإنسان

ـ وإن بلغ
عقله الغاية ـ لايستغني عن الإستعانه في مشكلات الأمور بآراء الرجال , إذ العقول
قد

تكون
نافذة في ناحية من الأمر , واقفة عند الظاهر في ناحية أخرى "


*محمد الخضر حسين / أسرار التنزيل*

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


قال تعالى (( ولا يحسبن الذين يبخلون
بمآ ءاتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم ))

آل
عمران 180.
كثيرون يقصرون معنى هذه الآيه على البخل
والمال , والمعنى أشمل وأعم كما

ورد عن
ابن عباس واختاره ابن كثير , ولهذا لم يدرك أولئك خطورة مايبخلون به من علم
أو

جاه أو
نعمه خصهم الله بها , ويحسبون أنهم يصنعون خيرا لأنفسهم , وما صنعوا إلا شرا
,

والجزاء
العاجل سلب هذه النعمة من العبد وغدا
,قال
تعالى

((
سيطوقون مابخلوا به يوم القيامة )) آل عمران :
180


*أ‌. د .ناصر العمر*

ـمانسمعه من
النصارى وأضرابهم من سب حبيبنا صلى الله عليه وسلم والإساءة إليه قد

جاء الخبر
عنه في القرآن
: (( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب
من قبلكم ومن الذين أشركوا

أذى
كثيرا )) آل عمران : 186
, ثم بين المخرج
فقال
: (( وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور
))
فإذا صبرنا على ديننا , ولم نتعد حدود الله بعواطفنا
, واتقينا ربنا , فإن العاقبة لنا


*د. محمد
الخضيري*

من فضائل القرآن أنه المنادي للإيمان
كما قال تعالى
: (( ربنا إننا سمعنا مناديا
ينادي

للإيمان أن ءامنوا بربكم فئامنا )) آل عمران :
193
, قال محمد بن كعب : ليس كل
الناس

سمع
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ , ولكن المنادي القرآن
.


*تفسير الطبري 7 / 480*


"تدبر
هذه الآية
: (( فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم
وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا

لأكفرن عنهم سيئاتهم )) آل عمران 195 , الله أبر! كل هذه الأعمال العظيمة : هجره ,

وإخراج من
الديار , وجهاد , بل وقتل , ومع ذلك يقول الله
: ((
لأكفرن عنهم سيئاتهم ))
!

و أحدنا
اليوم يجر نفسه لصلاة الفرض جرى , ويرى أنه بلغ مرتبة الصديقين
!"


*عبدالعزيز المديهش*



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من المفاتيح المعينة على تدبر القرآن : معرفة مقصد السورة , أي :
موضوعها الأكبر الذي عالجته ,

فمثلا :
سورة النساء تحدثت عن حقوق الضعفه كالأيتام , والنساء , والمستضعفين في الأرض
,

وسورة
المائدة في الوفاء بالعقود والعهود مع الله ومع العباد , بينما سورة الأنعام ـ هي
كما قال

أبو
إسحاق الإسفراييني : ـ فيها كل قواعد التوحيد , وقس على ذلك
"


*د . عصام العويد*

قال
تعالى
(( وإذا حضر القسمة أولوا القربى واليتامى
والمساكين فارزقوهم منه

وقولوا لهم قولا معروفا )) النساء : 8, " يؤخذ من هذا المعنى , أن كل من تطلع وتشوف
إلى

ماحضر
بين يدي الإنسان ينبغي له أن يعطيه منه ماتيسر
".


*ابن السعدي / تفسيره ص 165*


قال ابن كثير ـ رحمه الله ـ : " استنبط بعض الأذكياء من قوله
تعالى
: (( يوصيكم الله في
أولادكم

للذكر مثل حظ الأنثيين )) النساء : 11, أنه تعالى أرحم بخلقه من الوالد بولده , حيث
أوصى

الوالدين
بأولادهم , فعلم أنه أرحم بهم منهم , كما جاء في الحديث الصحيح " فنسأل الله
أن

يشملنا
بواسع رحمته .


*تفسير القرآن العظيم 2 / 225*






-----------------------------------------------------



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهدي طالب علم شرعي
 
 
مهدي طالب علم شرعي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 119
تاريخ التسجيل : 13/02/2011

۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎   ۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎ Emptyالأربعاء يونيو 08, 2011 1:46 pm

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
۩ سلسلة ۞ لِيَدَّبَّرُوٓا آَيَاتِه ۞ ۩‎‎
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع سلسلة التمارين حول الalgorithme
» الأحاديث الضعيفة والموضوعة مما ليس في سلسلة الألباني (20)
» سلسلة قصص الانبياء للشيخ عبد الحميد كشك رحمة الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــات النــصـــــرة :: ۝ஊ»(إن تنصروا الله ينصركم)«ஊ۝ :: ҈ ҈±المنتدى العام±҈ ҈-
انتقل الى: