السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا،
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي منتدى النصرة
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا إدارة المنتدى
منتديــات النــصـــــرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا،
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الي منتدى النصرة
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا إدارة المنتدى
منتديــات النــصـــــرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوّ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئآت أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. اشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وتابعين وتابع التابعين ومن تبعهم إلى يوم الدين. أما بعد فيا عباد الله اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون.
موضوعنا اليوم مختلف عن المواضيع السابقة
حـ ــملـ ـة أحمـ ي نفـ ـسك واختـ ــك ....نعم هذا هو موضوعنا ... اخي ، اختي ... اعلم حفظك الله ان نصيحتنا لك ليس اننا نكرهك لااااا وربي والف لااا
انما لاننا نحبك في الله وكذلك انت اختنا الفاضلة إذ انت المعنية بالموضوع خصوصا ،ثم اخونا الفاضل بعدك... واعلم حفظك الله اخي قبل ان تفكر في ربط علاقة مع فتاة وسمي هذه العلاقة كيفما شئت . انه لك اخت وام بل ستكون لك بنت ان شاء المولى فكما تدين تدان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] واعلم حفظك الله ان هذا الواقع الذى نعيشه قد كثرت فيه الفتن وكثرت فيه شياطين الإنس وكثرت كلمات الحب والخداع...وكثيراً ماتتعرف الفتاه على شاب أو يتعرف الشاب على فتاه فلا يكون بينهما إلا قصص الحب والعشق...ويبدئون فى علاقة محرمة تحت لواء الحب أو التعارف أو التمهيد للزواج ،،، وفى النهاية الضحيه هي الفتاه !! نعم الضحية انت اختي الفاضلة........ أختاااااه استيقظي من غفلتكي وكفاك تهاونا في نفسك وكفاك مشاهدة مسلسلات وتفاهات والله العظيم لن تزيدك الا اسى على اسى دنيا وآخرة أسألك بالله كم من اغنية حب وعشق تحفظنيها....!!ـ وكم من سورة حفظتيها.....!!![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وو الله إن حب الله اقوى من حب أى شخص..فطوبى لمن طغى على قلبه حب الله ،، و لكن البصائر معمية و انسدل عليها غطاء الغشاوة !! يا أختاااه الاسلام كرمك احسن تكريم اهكذ تردين الجميل لله عز وجل...[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ]قال الله تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يُؤذَين ) وقال تعالى : ( يا نساء النبي لستُنَّ كأحد من النساء إن اتقيتُنَّ فلا تخضعنَ بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً ) ، وقال تعالى : ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) ،، فالتزمى العفاف في اخلاقك و عاداتك و لا تتركي مجالاً للشيطان و لا منفذاً..فما أكثر المخادعون في مجتمعاتنا إما يظهرون أمامكِ على حقيقتهم كذئاب من دون قناع أو يأتوكي ذئاباً مقنعة بقناع التقوى و الدين قوامهم و أساسهم فاحترسي من أن تقعي فريسة لمن لا يخشى الله..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وأنت ايها الاخ الفاضل اعطيك سؤال لو تكرمت تجيب هل سترضى ان تلقى اختك بين شباب ويستمتعون بها ويداعبونها...[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أكيد ان جوابك سيكون لالالاااااااا
فهو كذلك لاخوك المسلم لن يرضى بان بعبث باخته
وقد عالج الرسول عليه الصلاة والسلام هذة المشكلةفي الحديث الذي أورده الإمام أحمد رضي الله عنه في مسنده.عن أبي أمامة: أن فتى شاباً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! ائذن لي في الزنا، فأقبل القوم عليه فزجروه وقالوا: ( مه، مه ) فدنا منه قريباً قال: فجلس ( أي: الشاب ).
ـ قال: أتحبه لأهلك؟ قال: لا والله جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم.
ـ قال: أتحبه لأختك؟ قال: لا والله جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم.
ـ قال: أتحبه لعمتك؟ قال: لا والله جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم.
ـ قال: أتحبه لخالتك؟ قال: لا والله جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم.
ـ قال: فوضع يده عليه وقال: ( اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصن فرجه ). فلم يكن الفتى بعد ذلك يلتفت إلى شيء.أخرجه الإمام أحمد في مسنده
هذا بالنسبة لك اخي ساعود لك قريبا......
أما انت ايتها الاخت الفاضلة انا اقدر شعورك تجاهه واعلم انك تحبينه نعم اعلم واشعر بذلك لكن لتعلمي اخية انها والله ما هي الا شهوة تمر في ثواني معدوداااااات وتنتهي بكل سهولة وسرعة بالله عليك اتستحق ان تضحي بجنتك على هذه الشهوة..... اتريدين الحل
حب الله اقوى من حب أى شخص [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذا هو الحل الوحيد املئي قلبك بحب الله ورسوله
فهذه فتاة شابة تستأذن من أمها ان تسمح لها بممارسة الفاحشة !! (فاحشة الزنا)
فما كان من الأم الواعيةإلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين اجتماعيا
ومحرم دينيا تعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال
إلا أن الفتاة أصرت على رأيها ....
يا ترى ماذا فعلت الأم
مع إصرارالفتاة .... وافقت الأم أن تسمح لابنتها بما تريد لكن بشروط
و هي أن تنجح في الإختبارات التي ستعدها لها الأم فإذا أنهت الإختبارات حتى النهاية
و بنجاح فلها الخيار فيما تريده ...
الإختبار الأول هو كما يلي
طلبت الأم من ابنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان
وعندما يخرج السلطان من القصر ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها
على الأرض وكأن أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ...
وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث
ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان أمامها
تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض وفجأة أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض
و أحاط بها الجميع من كل الجهات و باهتمام بالغ ... تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها
وشكرت السلطان ثم انصرفت وذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها انهت
الإختبار الأول بنجاح فما هو الإختبار التالي ...
قالت لها أمها عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتعيدي نفس الفعل عندما يمر السلطان
من أمامك فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد قي اليوم التالي
لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها السلطان بل ذهب إليها الوزير
وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس بينما السلطان مضى ولم يلتفت إليها !! ...
تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها
لتخبرها بما حدث لها في الإختبار الثاني و سألت أمها عن الإختبار القادم
قالت الأم "عليك أن تعيدي نفس الإختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور السلطان "
في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس
وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقـف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها ...
عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق و حسرة نوعا ما ..
سألت أمها هل انتهى الإختبار فقالت الأم لا يا ابنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد
على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية
عما سيحدث في اليوم الثالث وهو اليوم الأخير للإختبار !!!
فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي
لأن الإختبار ازداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها
بل سخر منها البعض و البعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله ....
وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لابنتها هكذا شأن الزنا في البداية
سيقصدك الوجيه والثري و الوسيم وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع
بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك
فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي؟؟؟
استعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة وقالت لها شكرا لك أمي
على هذا الدرس والله لن أزني أبدا ولو أطبقت علي السماء و الأرض إنها المذلة والمهانة والحقارة
وهذه هي جريمة الزنى وفاحشة الزنى كالزجاج إذا انكسر صعب عودته إلى حاله
والعاقل من اعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره
لذلك لا يخدعكن أحد أيتها الفتيات بالزنا فهذا أول باب المذلة و أوسعه
من غير ما يصاب به الزناه من العلل و الأمراض وضيق الصدر ومحق البركة
وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا .... والآخرة أشد و أخزى!!!!
يرجى مشاركتكم بتبصير المراهقات من مخاطر الزنا بسبب غياب التوعية
وانشغال الآباء والأمهات بالمادة وسفاسف الأمور بناتنا بحاجة إلى توعية بإخلاص
بالكلمة الطيبة والنصيحة الهادفة
وقانا الله وإياكم من شرور انفسنا ,, وأغنانا بحلاله عن حرامه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يــــــــــــــــــــ ــتــــــــــــــ ــبـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــع
أبو عبد الرحمن
الجنس : رقم العضوية : 1عدد المساهمات : 534تاريخ التسجيل : 12/10/2010الموقع : www.nusra.yoo7.com
موضوع: رد: حملة احـــــــــــمي نفســـــــك وأختـــــــــــك الأحد مارس 27, 2011 5:27 pm
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوّ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئآت أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. اشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وتابعين وتابع التابعين ومن تبعهم إلى يوم الدين. أما بعد فيا عباد الله اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون.
فإليكم أخواني أخواتي بعض الفتاوى المتنوعة عن تحريم علاقة حب بين جنسين
[b] ماحكم التعامل مع برامج محادثات الصداقة التي تتم عبر الإنترنت كتابةً ، وبدون سماع صوت المتحدثة ؟ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: الجواب فقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: ( قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ). [آل عمران:41]. وقال الشاعر: إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالىيا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان، ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) .[ النور: 21]. وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، والله أعلم المفتـــي: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [/b]
لا يجوز إقامة علاقة صداقة بين فتاة وشاب غريب عنها . لأن هذه العلاقة لن تخلو من أمور محرّمة ، منها :
النّظر المحرّم والخلوة المحرّمة وربما يتعدّى الأمر ذلك إلى محاذير أخرى
قال عليه الصلاة والسلام : إن الله كتب على بن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة ؛ فزنا العين النظر ، وزنا اللسان المنطق ، والنفس تتمنى وتشتهي ، والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه . رواه البخاري ومسلم .
وقال عليه الصلاة والسلام : لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ، ولا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم . رواه البخاري ومسلم .
ولو كانت الصداقة بين الجنسين جائزة لأجازها النبي صلى الله عليه وسلم لمن أراد الزواج كما أجاز النظر لمن خطب امرأة .
ومفاسد مثل هذه العلاقات لا يخفى، وكم هي الرسائل أو الأسئلة التي ترِد فيها من آثار العلاقات والصداقات بين الجنسين ما يدمى له الفؤاد
كثيرون هم الذين يعِدون بالزواج ، ولكنهم سرعان ما يتهرّبون بعد أن يأخذ أحدهم من الفتاة أعزّ ما تملك
وكثيرات من يشتكين خداع كثير من الشباب . وإن كانت كل واحدة كانت تنظر إلى عشيقها على أنه أوفى الناس ، وأنه يختلف عن الناس ، فلما تكشّفت الحقائق وجدته ذئبا في ثياب البشر !
والله أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد
أود أن تفتوني في أمري هذا يجزاكم الله ألف خير ، فانا في حيرة ، وأود منكم مساعدتي في أمري هذا بعد الله سبحانه .... أنا فتاة وضعت اسمي في زاوية التعارف ... وأنا من هواة كتابه الخواطر ... وقد كان ممن راسلني رجال ..
ولم يكن بيننا سوى تبادل للآراء أو المناقشة في حل بعض المشاكل .. ولم يكن بيني وبينهم أي كلام يخل بالأدب لعام أو كلام يغضب الله .. فقط تبادل الآراء والكتابات لا أقل ولا أكثر ... فهل هذا من الصداقة المحرمة ؟؟
بالنسبة للخواطر ومن ثم المراسلة بعد ذلك أخشى أن تجرّ إلى ما ورائها ، وأخشى أن تكون بداية خطوات الشيطان ، أولها كلمة ثم مراسلة ثم تعارف وهكذا .
وإلا فإن الأصل جواز المراسلة بين الجنسين ما لم يجرّ إلى محظور ، وهو الغالب خاصة في مثل هذا الزمن . وكم هي المآسي التي تبلغني والقصص المحزنة التي بدأت بكلمة أو رسالة أو مكالمة أو محادثة عبر الشات .
وكل بداياتها يقولون : بداية بريئة !
والله يحفظك
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد وهذا بالنسبة للفتاوى النصية